اللحية والشارب، يؤثر على موقف الشخص في الحياة الاجتماعية كما يفعل الشيء نفسه الشعر. ويمثلان عنصر في الحياة الاجتماعية اللذان يحددان مظهر الشخص، لذلك من الضروري أن تكون اللحية والشارب مكتملة النمو
بعد العملية.
- كورس علاجي لمده ٣ شهور للمحافظة علي الشعر القديم من التساقط.
- ١٢ جلسة بلازما.
- الحقيبة الدوائية + الشامبو.
- وجبة غذاء.
- ضمان مكتوب مدي الحياة ضد تساقط الشعر المزروع.
معدل النجاح | %96 | |
من يستطيع فعلها | أي شخص فوق 18 عاماً ولا يعاني من أمراض | |
خطر العملية | لا يوجد أي خطر ناتج عن العملية | |
فترة التعافي | 7-10 أيام |
المدة الاجمالية للعملية | 3 أيام | |
مدة اجراء العملية | 3-5 ساعات | |
التخدير | تخدير موضعي، مسكن ألم | |
مدة ظهور النتائج الواضحة | 4 – 6 شهر |
الأسئلة الأكثرشيوعاً .
تستغرق ما بين 3-4 ساعات.
لا حاجة للبقاء في المستشفى.
خلال المعاينة الطبية، توقعات المريض مهمة ليتم نقلها الى الأطباء المختصين.
بعد اجراء العملية لا ينتج أي شكل من التورمات او الالتهابات.
بعد زرع اللحية، لن يكون هناك آثار على الرقبة أو على الجسم. خلال عملية الزرع حيث تتغلغل الابرة في المنطقة المزروعة وبسبب تجلط الدم سوف يسبب ظهور لون أحمر داكن. سوف تختفي هذه الصورة الحمراء الخفيفة في 1-2 أسابيع. بعد الأسبوع الثاني، وبعض من جزء من اللحية والشارب التي زرعت تسقط، ما يسمى فقدان الصدمة. بعد الخسارة المؤقتة، بعد 4-8 أشهر الشعر بأكمله الذي سقط من شأنه أن ينمو مرة أخرى. النتائج طبيعية ودائمة.
الأسباب الأكثر شيوعا للزراعة للأشخاص الذين لديهم لحية صلعاء أو متناثرة وغير كثيفة. ويمكن القيام بزراعة اللحية عندما يتم تسوية الهرمونات في مستويات القاعدية بدءا من سن 20-22. وبالإضافة إلى ذلك، ويمكن تطبيقها على أولئك الذين لديهم مناطق فارغة من الشعر في منطقة اللحية. وأيضاً يتم زراعة الشارب للذين لم ينمو لديهم بشكل كامل.
سوف يقوم بها الأطباء المختصون وذلك في المستشفى الخاصة بنا.
اذا كان الشعر لا ينمو في اللحية أو ينمو بشكل خفيف، أو اذا كان منظر اللحية لا يعجبك وتريد أن تكون اكثر جاذبية يمكنك قتها القيام بزراعة اللحية.
لا يوجد أي ألم أو احمرار ناتج عن العملية
بصيلات الشعر المزروعة، تستمر في النمو. وبعد 4-6 أشهر من عملية الزرع، إذا كانت منطقة الشارب متفرقة في هذه الحال يمكن زرع الشعر مرة أخرى. عملية زرع الشارب، باعتبارها عملية، وإن كانت قصيرة، فهي للوقاية من العواقب غير المقصودة والتي ينبغي أن يقوم بها خبير.